نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
دكتوراة المتحدث الرسمى لمحافظة الشرقية بامتياز بجامعة الزقازيق , اليوم الاثنين 25 نوفمبر 2024 02:36 مساءً
قالت د. أسماء عبد العظيم.. الحمد لله لقد جزاني الله الجزاء الاوفي ببركته وفضله وكرمه ووفقني الله تعالي بعد اربع سنوات حتي انتهيت من رسالتي العلمية للحصول علي درجة الدكتوراه والتي كان موضوعها "موقف وسائل الإعلام من قضايا كازاخستان" في الفترة من ١٩٩٢ وحتي ٢٠١٩ م ليأتي اليوم الذي أعرض فيه سعيي أمام الجميع وتاتي اللحظة المنتظرة والحاسمة واقف أمام لجنة المشرفين و المحكمين والمناقشين لاستفيد من خبرتهم وانتهل من علمهم و تكونت لجنة المناقشة والحكم من العالم الجليل الأستاذ الدكتور محمد معوض إبراهيم أستاذ الاعلام بجامعة عين شمس والعميد السابق لمعهد الجزيرة العالي للإعلام...مشرفا ورئيسا والذي أشرف على هذه الرسالة تشريفا للرسالة وصاحبتها وفخرا سأظل أعتز به ما حييت وللاستاذ الدكتور جمال عبد الحي النجار أستاذ الإعلام بكلية الإعلام جامعة الأزهر فرع البنات وعميد كلية الإعلام فرع النهضة محكما ومناقشا وعضوا ...له كل الاحترام والتقدير والأستاذ الدكتور محمود أحمد محمد قمر أستاذ التاريخ والحضارة الإسلامية. محكما ومناقشا وعضوا ..له مني عظيم الشكر والعرفان.
أضافت لقد استغرقت المناقشة ثلاث ساعات كاملة شهدت خلالها قاعة المناقشات حوارات ومناقشات علمية وعرض معلومات نفيسة وتبادل الرأي والرأي الآخر.
اشارت عبد العظيم الى ان المناقشة شهدت ثناء علي جهدي وعلي رسالة تستمد قوتها من موضوعها الذي هو حديث الساعة ومحط أنظار الدول العربية والأجنبية فضلا عن إجراءاتها المنهجية وفصولها ومحتواها العلمي والتاريخي والدراسة التطبيقية التحليلية علي عينة البحث من قنوات فضائية ووكالات أنباء و مواقع إلكترونية وصحف ورقية جميعهم عربية واجنبية .
كما شهدت المناقشة تنقيحا لبعض إجراءات البحث للوصول بالرسالة حد الكمال وليس الكمال فالكمال لله وحده لتأتي اللحظة المنتظرة وتعلن فيها لجنة الحكم والمناقشة
منحي درجة الدكتوراه بامتياز مع مرتبة الشرف الأولي والتوصية بالتبادل العلمي للرسالة بين الجامعات.
وجهت عبد العظيم خالص شكرها وتقديرها واحترامها للاستاذ الدكتور إيهاب الببلاوي نائب رئيس الجامعة لشؤون الدراسات العليا والبحوث والمشرف العام علي كلية الدراسات الاسيوية العليا والذي شملني برعايته وكرمه وطيب اخلاقه وكان لي عونا وسندا .
لقد أهديت هذه الرسالة الى روح امي وابي رحمة الله عليهما اللذين كانا الدافعين والمحفظين لي طوال حياتي وسببا لكل نعمة انا بها بعد الله عز وجل تحقيقا لحلمهما وبرا لهما بعد وفاتهما .. واهديها لأولادي الذين كلما إنطفأت فيا روح المثابرة والعزيمة اوقدوها مرة أخرى ..
يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل
0 تعليق