مع بداية السنة الجديدة يهتم العديد بمعرفة توقعات ليلى عبد اللطيف للعام 2025، وذلك لتخطيط مستقبلهم بناء على ما تحمله هذه التوقعات، خاصة توقعات الدول العربية الشهيرة ليلى عبد اللطيف، حيث تعتبر الفلكية ليلى عبد اللطيف من أكثر الشخصيات نجاحا في هذا المجال، إذ إن معظم توقعاتها تعتبر دقيقة، وتعتقد ليلى أن هذا يعد نعمة من الله، وقد تنبأت بوجود ثلاثة رؤساء دول عربية خارج السلطة خلال الفترة ما بين 2024-2025، وقد أثار هذا الحديث اهتماما كبيرا، بالإضافة إلى توقعاتها للأحداث غير السياسية مثل الفن والرياضة.
توقعات ليلى عبد اللطيف للعام 2025
يهتم العديد من المواطنين في الوطن العربي بالبحث عن توقعات ليلى عبد اللطيف للدول العربية في العام الجديد 2025، حيث أشارت إلى رؤية تهديدات متنوعة في مناطق مختلفة من العالم بسبب أوبئة وأمراض جديدة قد تكون أكثر شدة من كورونا، مع احتمال وقوع كارثة ما بين 2025 و2026 تشمل العديد من الدول، وإليكم أبرز التوقعات:
- ستشهد لبنان انفراجة سياسية كبيرة وتحسنا في الأوضاع واستقرارا داخليا قبل شهر رمضان 2025، مضيفة: “ستصبح لبنان سويسرا الشرق”.
- وتابعت التوقعات بالنسبة لسوريا، حيث ستواجه سوريا المزيد من التحديات والاضطرابات، بالإضافة إلى عمليات اغتيال لشخصيات سياسية بارزة، ومع ذلك مع نهاية عام 2025، ستبدأ الدولة في الاستقرار تدريجيا وستكون قادرة على استعادة السيطرة على أراضيها.
- كما سوف تشهد إيران في السنوات المقبلة تحولات كبيرة وصادمة للجميع، بالإضافة إلى وفاة شخصية دينية بارزة، مما سيؤدي إلى حالة من الحداد العام، وتابعت: “ستتجه أنظار الإعلام بشكل مفاجئ إلى اليمن نتيجة حدوث أمني هام”.
- حدث رياضي في مصر، حيث توقعت ليلى عبد اللطيف أن تشهد شوارع مصر أجواء من البهجة بعد أن يحقق المنتخب المصري إنجازا رياضيا بارزا، حيث ستتمكن مصر من الانتصار على فريق غير متوقع في كأس العالم 2026، مما سيلقى استحسانا كبيرا من الجمهور.
توقعات ليلي عبد اللطيف للعام 2025
كما قد تنبأت الفلكية ليلى عبد اللطيف بظهور فيروس جديد أكثر شدة من فيروس كورونا، وأضافت أنه من المتوقع أن تشهد الصين والهند تلوثا كيميائيا يصعب التحكم فيه، وتوقعت أيضا انخفاض المحاصيل الزراعية في معظم دول العالم، كما أشارت إلى أنه من المتوقع أن تحقق روسيا النصر على أوكرانيا في الحرب الدائرة بينهما، كما قد توقعت ليلى عبد اللطيف أيضا إلى أن عام 2025 قد يشهد إفلاس عدد من البنوك في أوروبا، مما سيكون له آثار اقتصادية تمتد إلى بعض الشركات في البلدان العربية.
